التلميذات يتفوقن على التلاميذ في مباراة إملاء المغرب

التلميذات يتفوقن على التلاميذ في مباراة إملاء المغرب
جريدة التربية ::: التلميذات يتفوقن على التلاميذ في مباراة إملاء المغرب
جريدة التربية
التلميذات يتفوقن على التلاميذ في مباراة إملاء المغرب ::: جريدة التربية jarida-tarbiya.blogspot.com
جريدة التربية ::: التلميذات يتفوقن على التلاميذ في مباراة إملاء المغرب 

كباقي المؤسسات التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية (عمومية وخصوصية) احتضنت مؤسسة الأندلس بمدينة تاوريرت ولاية وجدة بالجهة الشرقية مباراة إقليمية في مادة (إملاء المغرب / باللغة الفرنسية dictée Maroc).

وقد شارك في المسابقة أزيد من 120 تلميذ وتلميذة من مختلف الأسلاك التعليمية بالإقليم مقسمين إلى فئة الصغار، فئة المتوسط، فئة الكبار، فئة المحترفين.

وتندرج مباراة / المسابقة (إملاء المغرب) في إطار اجراة المخططات التربوية وخاصة المتعلقة بدعم اللغات والتحكم فيها.

ونشير أن البادرة تتم (عبر مختلف مراحلها وأطوارها) بتنسيق بين وزارة التربية الوطنية والسفارة الفرنسية بالرباط واتحاد مجالس أباء وأولياء التلاميذ، في حين تشرف عليها بالنسبة لإقليم تاوريرت فيدرالية جمعيات أباء وأولياء التلاميذ والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية.

وقد أسفرت المباراة عن تأهيل التلاميذ والأشخاص الآتية أسماؤهم:
فئة الصغار: 1 – إيمان زكاري من مؤسسة الليمون للتعليم الخاص. 2 – أية الأحمدي مؤسسة الأندلس للتعليم الخاص.
فئة المتوسط: 1 سلمى بوينيان من (مؤسسة ضياء العلوم للتعليم الخاص). 2 آية بلماحي (الثانوية الإعدادية عبد الخالق الطريس).
فئة الكبار: 1 – إكرام صالحي (ثانوية الفتح التاهيلية). 2 – آمال ايت الحاج (ثانوية الفتح).
المحترفون: 1 – مصطفى صنهاجي. 2 – عمر ليتيم

وستجرى المباراة النهائية بالدار البيضاء يوم السبت 25 من مارس 2017.

وعليه ، فإننا نأمل من الساهرين على المؤسسات التعليمية كانت ابتدائية أو إعدادية أو ثانوية بمدن الإقليم أن يتبعوا المواهب ويرعونهم ويشجعونهم ليستمر ذلك الترابط البناء المعهود بين المؤسسة والأسرة ،

كما نأمل من المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية أن تنفتح على ممثلي الصحافة الوطنية ( الانفتاح الجدي والمسؤول ) ومن لجنة الإعلام والتواصل أن تنفتح على الجميع وتتواصل مع ممثلي الصحافة بدون تمييز ، وعدم إقصاء ممثلي المنابر الإعلامية من حضور الأنشطة التربوية التي يعرفها الإقليم.

إرسال تعليق

0 تعليقات