بلمختار يستعرض حصيلة مشاريع الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم 2015-2030 ويدعو مصالح الوزارة للتنسيق لتنزيلها

بلمختار يستعرض حصيلة مشاريع الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم 2015-2030 ويدعو مصالح الوزارة للتنسيق لتنزيلها
جريدة التربية ::: بلمختار يستعرض حصيلة مشاريع الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم 2015-2030 ويدعو مصالح الوزارة للتنسيق لتنزيلها
جريدة التربية
بلمختار يستعرض حصيلة مشاريع الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم 2015-2030 ويدعو مصالح الوزارة للتنسيق لتنزيلها 
جريدة التربية نقلا عن: هسبريس / العمق المغربي / لكم 
الثلاثاء 31 يناير 2017 

تفاصيل الخبر ننقلها لكم من ثلاثة مصادر مختلفة حيث أن كل موضوع مذيل برابط الى الموضوع الاصلي لقراءته من مصدره لمن يرغب في ذلك.


بلمختار يستعرض حصيلة مشاريع الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم 
هسبريس - ماجدة أيت لكتاوي 
بتاريخ الاثنين 30 يناير 2017 

أعلنت وزارة التربية الوطنية الحصيلة الأولية لتنزيل مشاريع الرؤية الإستراتيجية للإصلاح 2030-2015، في لقاء ترأسه رشيد بن المختار، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، بحضور الوزير المنتدب خالد برجاوي.

وأفصحت الوزارة ذاتها عن إحداث حوالي 200 مؤسسة تعليمية في مجال "الإنصاف وتكافؤ الفرص"، 54% منها في الوسط القروي، مع الرفع من عدد المدارس الجماعاتية ليصل إلى 119، وعدد الداخليات ليصل إلى 242، في إطار مشروع "توسيع العرض المدرسي"؛ فيما استفاد أكثر من 67 ألفا من برنامج الفرصة الثانية، وحوالي 2600 من اليافعين من مشروع "تأمين التعليم الاستدراكي للأطفال خارج المنظومة التربوية"، وبرامج التربية غير النظامية.

أما بخصوص مجال "الارتقاء بجودة التربية والتكوين" فعرف مشروع "تطوير النموذج البيداغوجي" تنزيل عدة تدابير؛ فعلى مستوى السلك الابتدائي تم إطلاق تدبير "القراءة من أجل النجاح" باللغة العربية بالمستوى الأول ابتدائي بـ90 مؤسسة ابتدائية و190 قسما، فضلا عن تجريب "البرنامج المنقح للسنوات الأربع الأولى" في 168 مدرسة ابتدائية و1690 قسما.

إلى ذلك، تم تفعيل تدبير "تنمية المهارات القرائية" في اللغة العربية وعلوم الحياة والأرض والفيزياء والرياضيات بالسلك الثانوي الإعدادي. وعلى مستوى تقوية اللغات الأجنبية بالتعليم الثانوي الإعدادي تم إطلاق تدبير "تحسين تعليم وتعلم اللغة الفرنسية"، وذلك من خلال بلورة تصور متناغم لتطوير تعليم وتعلم هذه اللغة، وكذا تبني منهجيات جديدة في تدريسها، إلى جانب تنقيح برامجها بالسلك الثانوي الإعدادي وتمديد العملية نفسها بسلكي الثانوي التأهيلي والابتدائي؛ فضلا عن إعداد عدة بيداغوجية متكاملة لأجرأة التصور وفق مقاربة تشاركية مع جميع الفاعلين التربويين.

كما عرفت المسالك الدولية للبكالوريا المغربية توسيعا مهما لتشمل 448 ثانوية تأهيلية، إلى جانب تكوين الأساتذة والمفتشين وأطر الإدارة التربوية المكلفين بهذه المسالك، وتكييف نظام الامتحانات الخاص بها، وفق بلاغ وزاري توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية؛ فيما استهدفت المرحلة النموذجية لتدبير "مسار اكتشاف المهن بالسلك الابتدائي" 157 مدرسة و535 قسما و19000 تلميذ وتلميذة في جهة الرباط سلا القنيطرة.

وبلغ عدد المسارات المهنية المحدثة بالسلك الإعدادي 15 مسارا يدرس بها ما يفوق 5000 تلميذ وتلميذة، أما على مستوى البكالوريا المهنية فبلغ مجموع المسالك المهنية 19 مسلكا برسم الموسم الدراسي 2016-2017، تنتظم في ثلاثة أقطاب، كالقطاع الفلاحي والقطاع الصناعي وقطاع الخدمات، وتغطي مجموع تراب المملكة.

وفي إطار مشروع "تجديد مهن التربية والتكوين والارتقاء بالمسارات المهنية"، تم تكوين فرق خبرة جهوية تضم 42 مكونا ومكونة في آليات المصاحبة والتكوين عبر الممارسة، وكذا انتقاء وتكوين أساتذة مصاحبين، وتعميم مسلك تكوين أطر الإدارة التربوية ليصل إلى 1000 مستفيدة ومستفيد في الموسم الدراسي 2016-2017.

وبخصوص المشروع المتعلق بـ"الارتقاء بالعمل التربوي داخل المؤسسات التعليمية"، تم إحداث 11 مؤسسة للتفتح باللغات والأنشطة الثقافية والفنية، بحيث استفاد ما يناهز 5246 تلميذا وتلميذة من الورشات التي تحتضنها هذه المؤسسات في الموسم الدراسي 2015-2016. أما بخصوص المراكز الرياضية، فتم إحداث 46 مركزا رياضيا استفاد منها حوالي 17780 تلميذا وتلميذة، ينتمون إلى 152 مؤسسة تعليمية ابتدائية. كما تم إحداث وتأهيل 1200 ناد جديد للتربية على المواطنة وحقوق الإنسان، وتكوين 1200 منشط ناد تربوي في هذا المجال.

أما على مستوى مشروع "إصلاح منظومة التقييم والامتحانات والتوجيه التربوي والمهني"، فاستفاد ما يفوق 300 ألف تلميذة وتلميذ من الدعم المدرسي في السلك الابتدائي، وأكثر من 220 ألف تلميذة وتلميذ في السلك الثانوي الإعدادي. وبخصوص مشروع "الارتقاء بالتعليم الأولي وتسريع وتيرة تعميمه" عملت الوزارة على إعداد إطار مرجعي وطني وهندسة منهجية للتعليم الأولي، وصياغة مشروع دفتر تحملات جديد لفتح أو توسيع بنية للتعليم الأولي.

وفي إطار مشروع "إدماج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المدرسة"، تم تكوين 8722 أستاذة وأستاذا في برنامج SCRATCH الذي استفاد منه أكثر من 165000 تلميذة وتلميذ. وعرف مشروع "تقوية منظومة الإعلام للتربية والتكوين" بلورة وتطوير أنظمة معلوماتية جديدة لمواكبة تنزيل مشاريع الرؤية الإستراتيجية وإطلاق نسخة جديدة من منظومة "مسار للتدبير المدرسي".

وواصلت الوزارة في مجال "الحكامة والتعبئة" إرساء اللامركزية الفعلية، عبر الانتقال الفعلي من 16 إلى 12 أكاديمية جهوية للتربية والتكوين، وتقوية هياكلها التنظيمية، وكذا هياكل المديريات الإقليمية للوزارة، إلى جانب تفعيل آلية التوظيف بموجب عقد.

وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أعطت انطلاقة تنزيل مشاريع الرؤية الإستراتيجية في شهر مارس من السنة الماضية، وقامت بتتبع تنزيلها على المستوى الجهوي والإقليمي في لقاء ثان مع المسؤولين المركزيين والجهويين والإقليميين خلال شهر يوليوز 2016، ليتوج هذا المسار بهذا اللقاء الذي عرف تنظيم ورشات لتدقيق المشاريع المندمجة 16، كما شكل أيضا مناسبة لتحديد مستلزمات إنجاح تنزيل الرؤية الإستراتيجية للإصلاح 2015-2030.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


بلمختار يقدم حصيلته: أحدثنا 200 مدرسة و242 داخلية 
العمق المغربي 
بتاريخ الاثنين 30 يناير 2017 

كشفت وزارة التربية الوطنية، أنها أحدثت حوالي 200 مؤسسة تعليمية، 54% منها في الوسط القروي، والرفع من عدد المدارس الجماعاتية ليصل إلى119 مدرسة جماعاتية، وعدد الداخليات ليصل إلى 242 داخلية في إطار مشروع "توسيع العرض المدرسي".

وأوضحت الوزارة في لقاء لتقديم الحصيلة الأولية لتفعيل المشاريع المندمجة لتنزيل الرؤية الاستراتيجية 2030-2015، صباح اليوم الإثنين، أنه في إطار مشروع "تأمين التعليم الاستدراكي للأطفال خارج المنظومة التربوية"، استفاد من برامج التربية غير النظامية أكثر من 67000 مستفيد ومستفيدة ومن برنامج الفرصة الثانية حوالي 2600 من اليافعين.

وذكر بلاغ للوزارة توصلت جريدة "العمق" بنسخة منه، أن رشيد بن المختار، وزير التربية الوطنية، وخالد برجاوي الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية، والكاتب العام للوزارة والمفتشين العامين للوزارة، عقدوا اليوم الإثنين لقاء تنسيقيا مع المديرين المركزيين والجهويين والإقليميين للوزارة ومديري المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين والمنسقين الوطنيين للمشاريع، خصص للوقوف على الحصيلة الأولية لتنزيل مشاريع الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2030-2015، وذلك خلال الموسمين الدراسين 2015-2016 و2016-2017.

وأضاف البلاغ، أنه بخصوص مجال "الارتقاء بجودة التربية والتكوين"، عرف مشروع "تطوير النموذج البيداغوجي" تنزيل عدة تدابير، فعلى مستوى السلك الابتدائي، تم اطلاق تدبير "القراءة من أجل النجاح" باللغة العربية بالمستوى الأول ابتدائي ب90 مؤسسة ابتدائية و190 قسما، فضلا عن تجريب "البرنامج المنقح للسنوات الأربع الأولى" في 168 مدرسة ابتدائية و1690 قسما.

كما تم تفعيل تدبير"تنمية المهارات القرائية" في اللغة العربية وعلوم الحياة والأرض والفيزياء والرياضيات بالسلك الثانوي الإعدادي، وعلى مستوى تقوية اللغات الأجنبية بالتعليم الثانوي الإعدادي،تم إطلاق تدبير «تحسين تعليم وتعلم اللغة الفرنسية"، وذلك من خلال بلورة تصور متناغم لتطوير تعليم وتعلم هذه اللغة، وكذا تبني منهجيات جديدة في تدريسها، إلى جانب تنقيح برامجها بالسلك الثانوي الإعدادي وتمديد نفس العملية بسلكي الثانوي التأهيلي والابتدائي، فضلا عن إعداد عدة بيداغوجية متكاملة لأجرأة التصور وفق مقاربة تشاركية مع جميع الفاعلين التربويين.

كما عرفت المسالك الدولية للبكالوريا المغربية توسيعا مهما لتشمل 448 ثانوية تأهيلية، إلى جانب تكوين الأساتذة والمفتشين وأطر الإدارة التربوية المكلفين بهذه المسالك وتكييف نظام الامتحانات الخاص بها.

واستهدفت المرحلة النموذجية لتدبير "مسار اكتشاف المهن بالسلك الابتدائي " 157 مدرسة و535 قسما و19000 تلميذا وتلميذة في جهة الرباط سلا القنيطرة، حسب البلاغ.

وفي نفس السياق، بلغ عدد المسارات المهنية المحدثة بالسلك الإعدادي 15 مسارا يدرس بها ما يفوق 5000 تلميذا وتلميذة.

أما على مستوى البكالوريا المهنية ، فقد بلغ مجموع المسالك المهنية 19 مسلكا برسم الموسم الدراسي 2016-2017، تنتظم في ثلاثة أقطاب كالقطاع الفلاحي والقطاع الصناعي وقطاع الخدمات وتغطي مجموع تراب المملكة.

وفي إطار مشروع "تجديد مهن التربية والتكوين والارتقاء بالمسارات المهنية"، تم تكوين فرق خبرة جهوية تضم 42 مكونا ومكونة في آليات المصاحبة والتكوين عبر الممارسة، وكذا انتقاء وتكوين أساتدة مصاحبين وتعميم مسلك تكوين أطر الإدارة التربوية ليصل إلى 1000 مستفيدة ومستفيد في الموسم الدراسي 2016-2017.

وبخصوص المشروع المتعلق "بالارتقاء بالعمل التربوي داخل المؤسسات التعليمية"، فقد تم إحداث 11 مؤسسة للتفتح باللغات والأنشطة الثقافية والفنية، بحيث استفادة ما يناهز 5246 تلميذا وتلميذة من الورشات التي تحتضنها هذه المؤسسات خلال الموسم الدراسي 2015-2016 ، أما بخصوص المراكز الرياضية، فقد تم إحداث 46 مركزا رياضيا استفاد منها حوالي 17780 تلميذا وتلميذة ينتمون إلى 152 مؤسسة تعليمية ابتدائية ، كما تم إحداث وتأهيل 1200 نادي جديد للتربية على المواطنة وحقوق الإنسان وتكوين 1200 منشط نادي تربوي في هذا المجال.

أما على مستوى مشروع "اصلاح منظومة التقييم والامتحانات والتوجيه التربوي والمهني" ، فقد استفاد ما يفوق 300000 تلميذة وتلميذ من الدعم المدرسي في السلك الابتدائي وأكثر من 220000 تلميذة وتلميذ في السلك الثانوي الإعدادي.

وبخصوص مشروع "الارتقاء بالتعليم الأولي وتسريع وتيرة تعميمه"، عملت الوزارة على إعداد إطار مرجعي وطني وهندسة منهاجية للتعليم الأولي وصياغة مشروع دفتر تحملات جديد لفتح أو توسيع بنية للتعليم الأولي، وفق تعبير البلاغ.

وفي إطار مشروع "إدماج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المدرسة" ، فقد تم تكوين 8722 أستاذة وأستاذ في برنامج SCRATCH والذي استفاد منه أكثر من 165000 تلميذة وتلميذ.

وعرف مشروع "تقوية منظومة الإعلام للتربية والتكوين"، بلورة وتطوير أنظمة معلوماتية جديدة لمواكبة تنزيل مشاريع الرؤية الاستراتيجية وإطلاق نسخة جديدة من منظومة "مسار للتدبير المدرسي".

وواصلت الوزارة في مجال "الحكامة والتعبئة"، إرساء اللامركزية الفعلية، عبر الانتقال الفعلي من 16 إلى 12 أكاديمية جهوية للتربية والتكوين وتقوية هياكلها التنظيمية، وكذا هياكل المديريات الإقليمية للوزارة إلى جانب تفعيل آلية التوظيف بموجب عقد، يضيف البلاغ ذاته.

وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني قد أعطت انطلاقة تنزيل مشاريع الرؤية الاستراتيجية في شهر مارس من السنة الماضية، وقامت بتتبع تنزيلها على المستوى الجهوي والإقليمي في لقاء ثان مع المسؤولين المركزيين والجهويين والإقليميين خلال شهر يوليوز 2016 ليتوج هذا المسار بهذا اللقاء الذي عرف تنظيم ورشات لتدقيق المشاريع المندمجة 16، كما شكل أيضا مناسبة لتحديد مستلزمات إنجاح تنزيل الرؤية الإستراتيجية للإصلاح 2015-2030.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


بلمختار يدعو مصالح الوزارة للتنسيق لتنزيل إستراتيجية الإصلاح 2015-2030 
لكم 
بتاريخ الاثنين 30 يناير 2017 

دعا وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، اليوم الاثنين بالرباط، إلى ضرورة تعزيز التنسيق أكثر بين المصالح المركزية واللامركزية للوزارة من أجل إيجاد الحلول المناسبة للصعوبات التي تعترض تنزيل الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030 .

وأوضح بلمختار، في كلمة افتتاحية خلال اللقاء التنسيقي مع المديرين المركزيين والجهويين والإقليميين للوزارة والمنسقين الوطنيين، خصص للوقوف على الحصيلة الأولية لتنزيل مشاريع الرؤية الاستراتيجية وتحديد الآليات والمستلزمات، أن المشاريع التي تتضمنها الرؤية تستدعي التنسيق بين كافة مصالح الوزارة المركزية واللا مركزية وتقاسم التجارب بين مختلف الحساسيات التعليمية، وذلك من أجل وضع رؤية موحدة لإيجاد الحلول للصعوبات التي تعترض تنزيل هذه المشاريع.

وأضاف أنه من الشروط الأساسية في هذا التنسيق أن يكون لاممركزا بين مديريات المؤسسات التعليمية والمديريات الإقليمية والأكاديميات الجهوية من جهة ، و المصالح الوزارية من جهة أخرى، وذلك من أجل إيجاد الحلول الناجعة للصعوبات والإكراهات التي تعترض تنزيل هذه الرؤية، مشيرا الى أهمية دور رجال ونساء التعليم في هذا التنسيق باعتبارهم أهم حلقة في هذه العملية بحكم إطلاعهم بشكل مباشر على الإشكاليات البيداغوجية والعملية .

وأكد بلمختار على أهمية التكوين في بلوغ أهداف هذه الرؤية ، داعيا، في هذا السياق، إلى إعادة النظر بصفة جذرية في مايتعلق بتكوين الأساتذة، من أجل جعل عملهم أكثر فعالية وجودة ومردودية . من جهة أخرى، شدد الوزير على ضرورة التركيز على منظومة التربية في البرامج التعليمية إلى جانب وظيفة التعليم ، وذلك من أجل ضبط بعض السلوكات المتجسدة في العنف والعنف المضاد الذي أضحى متفشيا في المؤسسات التعليمية، داعيا إلى التعامل بفعالية مع هذه السلوكات، وذلك من خلال فتح نقاش جاد للحد من هذه الظاهرة .

كما أن لقاء اليوم عرف تنظيم ورشات لتدقيق المشاريع المندمجة ال16 ، وشكل مناسبة لتحديد مستلزمات إنجاح تنزيل الرؤية الاستراتيجية للاصلاح 2015-2030.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

إرسال تعليق

0 تعليقات